. هي منصّة إلكترونيّة جديدة للإنتداب عن بعد, و مختصّة في إنتداب الإطارات, أسّسها الشّابّ بسّام بوقرّة, و قد وضعت على ذمّة المترشّحين الباحثين عن فرص إحترافيّة جديدة, و كذلك أصحاب العمل, من أجل البحث عن كفاءات و مواهب جديدة. إقتناعا منها بأنّ الإنصهار في الشّغل هو مفتاح النّجاح, وضعت Jobi باقة مركّزة من التّكنولوجيا و الإبتكار, من أجل تغيير نظرة النّاس إلى سوق الشّغل, و ذلك عبر همزة وصل مثاليّة بين الشّركات و الباحثين عن مواطن شغل.

هذا الحلّ الإلكترونيّ الجديد, و إضافة إلى كونه مبتكرا و فعّالا, فهو يبقى سهل الإستعمال للغاية, و هو بهدف إلى مساعدة الشّركة على تحسين إختياراتها فيما يهمّ الإنتداب, مع توفير الوقت و المال في ذات الوقت.

من التّصميم الجذّاب و التّصفّح المحسّن إلى الإتقان الدّقيق في البرمجة, كلّ البهارات اللّازمة لتقديم تجربة جيّدة للمستعمل, هي مجتمعة في هذه المنصّة الجديدة, لكي تكون زيارتكم إلى Jobi , عملا ممتعا بحقّ.

تجدر الإشارة كذلك إلى أنّ إعلانات الإنتداب سيتمّ تدعيمها و نشرها أكثر عبر صفحة الفايسبوك الخاصّة بهذه المنصّة و الّتي تضمّ بالفعل أكثر من 75 ألف معجب, و هذا من أجل التّأكّد أكثر من قيّة مشاهدة هذه الإعلانات, و بالتّالي, ض إختيار واسع أفضل للشّركات و المؤسّسات.

هذه الشّركة الصّغرى الصّاعدة تعمل حاليّا على تطوير طبقات خاصّة بالذّكاء الإصطناعي, هي الأولى من نوعها في تونس, و الّتي سيكون دورها تقصير مدّة مسار الإنتداب مع ضمان إختيار مسبق أوتوماتيكيّ للمترشّحين, بفضل نظام وصل بين عروض الشّغل و السّير الذّاتيّة المختلفة للمترشّحين.

للنّفاذ إلى التّرشّحات, و نشر الإعلانات,بادروا بإنشاء حساب خاصّ كصاحب عمل من خلال إستعمال هذا الرّابط.